الأسئلة الشائعة

الأسئلة الشائعة الصحية

الأسئلة والأجوبة الأكثر شيوعا

تعد حبوب اللقاح أكثر مسببات الإصابة وهي الموجودة في الجو بنسبة أعلى لها في الصباح الباكر عند الساعة السادسة صباحاً أو بالمساء عند السادسة. و هناك أسباب أخرى مثل الرطوبة خاصة مع تزايد نسبتها بالجو وكذا الشأن بالنسبة لغبار المنزل وهي عبارة عن حشرة تعيش في السجاد والستائر والمفروشات وتكون مسئولة عن الإصابة، إضافة إلى الحيوانات الأليفة مثل الكلاب والقطط والعصافير والدواجن والببغاء . وتعتبر هذه الحيوانات من أهم العوامل المسببة لذلك النوع من الحساسية. كما أن بعض النباتات الموجودة في حدائق المنزل تؤدي إلى ذلك فضلا عن درجة حرارة الجو من الحار إلى البارد فجأة والغبار الجوي الذي يحدث في بعض الأحيان هما من أهم الأسباب، و التحدث بصوت عالٍ ( الصراخ ) يؤدي إلى الإصابة بالحساسية خاصة بالنسبة للبلعوم، كما أن هناك نوعا يعرف بالحساسية الرئوية أو الصدرية والتي تظهر مع تزايد الجهد خاصة عند الأطفال أثناء اللعب أو الركض.

يعتبر التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال من أكثر الأمراض الإخراجية انتشارا بعد الزكام (الرشح) بالذات في مرحلة أو عمر ما قبل المدرسة. ويجب علاج الالتهاب سريعا لكي لا تتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع. وهو عبارة عن إخماج بكتيري أو فيروسي يسبب التهاب في الأذن الوسطى ويحدث عادة بعد التهاب الحلق، الزكام، أو اضطرابات الجهاز التنفسي الأخرى. فراغ الأذن الوسطى عادة يكون مملوء بالهواء ولكن من الممكن أن تتراكم السوائل في الأذن الوسطى بسبب التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام أو الأنفلونزا أو حتى بسبب الحساسية. عوامل الإصابة أي شخص معرض للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى، ولكن الأطفال معرضين أكثر. فقبل بلوغ السنة الثالثة من العمر يصاب 85% من الأطفال بالتهاب الأذن الوسطى. والسبب في ذلك أن قناة استاكيوس عند الأطفال تكون أقصر، أضيق وأكثر استقامة من تلك عند البالغين. وبالتالي تساهم في تراكم الإفرازات في منطقة الأذن الوسطى بسهولة. التهاب الأذن الوسطى غير معدي، ولكن التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام والتي تسبق التهاب الأذن تكون معدية ومن الممكن أن تساهم تجمعات الأطفال مثل الحضانة على الإصابة بالزكام (الرشح) وبالتالي تعرضهم يكون أكثر. الأطفال المصابين بأمراض الحساسية يكونوا أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الأذن الوسطى الأطفال المقيمين مع شخص مدخن يتعرضون للالتهاب أكثر الرضاعة الصناعية تزيد من نسبة الإصابة مقارنة
يعتبر التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال من أكثر الأمراض الإخراجية انتشارا بعد الزكام (الرشح) بالذات في مرحلة أو عمر ما قبل المدرسة. ويجب علاج الالتهاب سريعا لكي لا تتطور الحالة وتتأثر مقدرة الطفل على السمع. وهو عبارة عن إخماج بكتيري أو فيروسي يسبب التهاب في الأذن الوسطى ويحدث عادة بعد التهاب الحلق، الزكام، أو اضطرابات الجهاز التنفسي الأخرى. تقع الأذن الوسطى بعد طبلة الأذن مباشرة وهي بحجم البزلا (البسيلة)، وتتصل الأذن الوسطى بالجزء العلوي للحلق (البلعوم الأنفي) عن طريق قناة ضيقة تدعى قناة استاكيوس eustachian tube، وهذه القناة تسمح بتصريف السوائل من الأذن الوسطى إلى الجزء العلوي للحلق (البلعوم الأنفي) وتساعد على توازن ضغط الهواء بداخل الأذن. فراغ الأذن الوسطى عادة يكون مملوء بالهواء ولكن من الممكن أن تتراكم السوائل في الأذن الوسطى بسبب التهابات المجاري التنفسية العلوية مثل الزكام أو الأنفلونزا أو حتى بسبب الحساسية
إذا قال لك طبيبك بأن لديك ماء أبيض ( ساد) فلا تضطرب فأنت لست الوحيد. أكثر من نصف الذين تجاوزوا 65 سنة لديهم درجة ما من الساد ( الماء الأبيض)، والغالبية العظمى من هؤلاء يمكن علاجهم بنجاح بواسطة الجراحة. وعلى الرغم مما قد نكون سمعناه فالساد ليس ماء ينزل على العين فيمنع الرؤية. الماء الأبيض ( الساد) هو تعكر يحدث في قسم من العين يسمى العدسة. نظرك يفقد صفاءه تدريجيا ويصبح معتما لأن النور لا يستطيع المرور عبر العدسة المعكرة ليصل إلى القسم الخلفي في العين. العدسة! العدسة هي جسم شفاف خلف القزحية(القسم الملون من العين). العدسة تحرف أشعة النور لإعطاء شكل واضح على القسم الخلفي من العين( الشبكية).
قد يحدث الساد في أي عمر، ولكنها أكثر شيوعا مع تقدم العمر فهو يعتبر تطورا طبيعيا لعدسة العين مع تقدم العمر. وفي الأعمار المبكرة قد يكون سببها ولادي، عائلي، رض على العين، بعض أنواع الأدوية، والتهابات العين المزمنة، أو مصاحبة لأمراض مثل الداء السكري. جميعنا قد نعاني من الماء الأبيض في مرحلة ما من عمرنا. بعض الأعراض! ” لم أعد أستطيع أن أرى بنفس الوضوح الذي كنت أتمتع به” قد تلاحظ أن بعض الأشياء تبدو مشوشة وخاصة عند حوافها أو أن تعتقد أن النظارات التي تلبسها تبدو متسخة أو مجرحة. ” أكاد لا أرى في الأماكن شديدة الإضاءة أو في الشمس الساطعة كما أنني لم أعد أستطيع قيادة السيارة ليلا” التعكير في العدسة يشتت النور داخل العين. ” لم أعد أرى الألوان بنفس الوضوح السابق” مع تطور الساد يزداد مركز العدسة اصفرارا مما يجعل كل الأشياء تبدو مصفرة بعض الشيء. ” لدي ازدواجية في الرؤية” قد لا يكون العكر في العدسة متجانسا فأشعة النور التي تصل الشبكية تكون منقسمة ما يؤدي إلى الرؤية المزدوجة. ما الذي يمكن فعله لمساعدتي؟ أكثر علاج فعال للساد ( الماء الأبيض) هو عملية جراحية لإزالة العدسة المعكرة. الليزر لا يمكنه علاج الساد إلا أنه قد يلزم استخدامه في مراحل لاحقه. الحمية الغذائية والأدوية لم يثبت لهما أي دور في إبطاء أو إيقاف تطور الساد ( الماء الأبيض). عملية الماء الأبيض من أكثر العمليات نجاحا وأمانا في الطب بشكل عام، احتمال المشاكل نتيجة العملية أقل من 1%. أكثر من 95% من المرضى سوف يحصلون على تحسن ملحوظ في النظر. أكثر من مليون عملية ماء أبيض تجرى سنويا في الولايات المتحدة.
استبدال العدسة المعكرة المستخرجة جراحيا من العين بعدسة بلاستيكية لكي تستطيع العين التركيز على الأشياء. قد يقرر جراح العيون، في بعض الحالات الخاصة، عدم زراعة عدسة لأسباب طبية والاستعاضة عنها بنظارات أو عدسات لاصقة.